العصا تبتلع الدليلودق على الباب طيف غريبيساءل عن ساكن بالمكانأجبتُبهذا المكان حطام بهيئة إنسيصب الدموع التى تنبت الشجر المريناجى النجوم اليتامىفقال المساءلأنا لاأرى بالمكان سواكفرحت أطالع فى كل ركنفخار بجنبى جريح يئنوحين أردت التعرف بالطيف ذاكوجدته جسمى قتيلاويطفو على الماء* * *ألا من سبيل يبيض ثوب المواجع؟لماذا جوار البراكين يأوى ويمرحذاك الشقىويلعق من دمه المستباحويطعم فى جمجمات البطولةوفى منتدى للسلام المؤملفقلت سأهدى الأناموفكرت أنه لابد من أية للدلالةولما نطقت رجمتفكان اختيارى عصا مثل موسى بن عمرانوجمعت كل الأنامتحديت أنى سأغلبوسوف أبرمج تلك الرياحأسوى نشوز الضياءأنبت دوحا يغنىأبيض وجه الحقيقةأنقى الشوائب بين الحروففمنذ انتحار الضياء وموت النجوموكل القطاف انكسار وكومة ناروأحضر كل عصاهفألقوا وألقيتفلقفت عصاىَ عصاةُوخابت ظنونى بنفسىوجاء إلى كبير الرجالوفجر رأسىوأخرج ما فيهوألقى بباقى الثعابين فيما تبقى برأسىوقال بهذا ستربح* * *أنا يا ابن أمسليل المفاخرسليل ابن شداد والحاتمىقليل الأدبيشاورنى الريح عن وجهتيهلأصبح عبدا لتلك الرياحأنا أول الفاهمين الأوائلوآخرهم عندما يحتدونركبت الفلاة بغيراتجاهركبت الهواء بغير جناحوألقيت للنار ديك الصباحوإرث الصباحوإرث الخطوط التى تستقيموتنحل بالنار لوزا وعنبرلتدخل حضنا لإرث الزمان المجادلوترخى دثار الكلام المنقحأعوذ بجنات قوموإن أغرب الملتقى بينناوحالت ضمائر بيضاء مناأعوذ برب الحقيقةليقهر خشبا بهيئة قومويحطم بالرأس قيد العماء
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.