وَأَخْشَعُ لِلرَّحْمَٰنَ لَا لِابْنِ آدَمِوَأَرْجُوهُ دَفْعَاً لِلْأُمُورِ الْعَظَائِمِسَنَمْضِي عَنِ الدُّنْيَا تِبَاعَاً كَأَنَّمَاغَدَوْنَا كَأَضْغَاثٍ بِأَحْلَامِ نَائِمِفَيَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ لَا تَدْفَعِ الرَّدَىوَلَا تَخْشَ فِي الْأَيَّامِ لَوْمَةَ لَائِمِفَإِنِّي إِلَيْهَا نَاظِرٌ غَيْرُ آبِهٍوَإِنِّي عَلَى مَا فَاتَ لَسْتُ بِنَادِمِطاهر بن الحسين
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.