بأيِّ نجومِ وجهكَ يستضاءُأبا حَسَنٍ وشيمَتُكَ الإبَاءُ؟أتتركُ حاجتي غرضَ التوانيوأنتَ الدَّلْوُ فيها والرشَاءُّتألف ْآل إدريسَ بي بدرٍفتسبيبُ العطاءِ هو العطاءُوخُذْهُمْ بالرّقَى إنَّ المَهَارِييُهيجُهَا على السَّيْرِ الحُدَاءُفإما جاز مني الشعرُ فيهمْوإما جاز منكَ الكيمياءُ !وقُلْ لِلمَرْءِ عثمانٍ مَقالاًيَضِيقُ بلفْظِه البَلدُ الفَضَاءُ!أَلَمْ يَهزُزْكَ قَوْلُ فتًى يُصَليلِمَا يُثنِي عليكَ بهِ الثَّنَاءُ !فَتَفْعَلَ ما يشاءُ المَجْدُ فيهِفإنَّ المَجْدَ يَفعَلُ ما يَشَاءُوأنتَ المرْءُ تَعْشَقُه المَعاليويحكمُ في مواهبهِ الرجاءُفإنَّكَ لا تُسَرُّ بِيَوْمِ حَمْدٍشهرتَ بهِ ومالكَ لا يُساءُوإنَّ المَدْحَ في الأقوامِ مالميُشيَّعْ بالجَزاءِ هوَ الهِجَاءُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.