يَا وَيْلَ نَفْسِي مِنْ عَذَابِمَا أَفْشَتْ بِهِ وَ أَقَرَّهُ لِسَانِيمَا اِعْتِرَافِي بِحُبِّي إِلَّا مُصَادَقَةًوَإِنِّي لَا أَطِيقُ فِيّ كُتْمَانِيرَمَىٰ فُؤَادِي وَبَرَا جَسَدِي قَلْبُآمِنَةٍ وَلَوْ أَحَبَّنِي مَا رَمَانِيهِيَ القُلُوبُ وَمَا أَحَبَّتْ لَايَجْتَمِعُ بِقُلَيْبٍ حُبّ قَلْبَانِعُذِّبَ فُؤَادٌ رَأىٰ الفُؤَادَ فَوَجَدَهُلِمَحَبَّةِ غَيْره شَيَّدَ المَبَانِيكُنَّا لَوْ كُنَّا كالَّذَيْنِ اِلْتَقَيَابِمِقَةٍ مَا حَلّ أَحَدنَا يَدَ الثَّانِيوَلَكِنَّكِ يَا آمِنَةُ لَا تَرْضِيْنَ بِيلَكِنَّكِ تُمْسِكِينَ يَدَ الثُعْبَانِإِذَامَا أَرَحْتِي قَبْضَتكِ قَلِيْلًالَا يُمْسِك يَدَكِ لِأَنَّهُ مِنْ أَغْصَانِكُنْتُ مُمْسِكُ يَدَكِ الآنَ لَوْلَا أَنَّافِي حُكْمِ المَكَانِ والزَّمَانِلَكِ أَيَا آمِنَةُ مِنِّي عَهْد الوَفَاءِمَا بَعُدَ مَكَانُكِ وَطَالَ زَمَانِي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.