أنطوى ليل الاساء ما حن له غصن الحنينوانبلج نور الوله وأرخى على متن السحابكانت القصه غرام تدور مع دور السنينكانت بدايات الطفوله واثرها صرخه عذابماخطر ف البال كلْ السالفة يمكن تبينيمكن تمر مع السوالف مايجي فيها ارتيابسالفة عمري تطول وطاولتني .. بالونينكل ونّه تسأل وتحتار ما تلقى الجواباذكر الطفل الصغير اللي تحرى القادمينمن فرحته ما كنْ رجله تستوي فوق الترابقالوا الليله .. يجون وكلنا .. متآكدينسافروا من قبل شمس الارض تهرف للغيابهذا وعدهم حروته وصلت وحنا ميقنينشرّعوا بيت الشعر بقدوم .. هاذيك الركابطفلكم لجّت ضلوعه وانتم .. انتم غافليناستفاق وفرحته كانت متاعه .. والزهابقام يتحراهم وكنّه داخل أحلامه سجينعينه على الريْع المقابل ما يغطيها الضبابويوم اقبلوا ضحكات عينه واصله حد الجبينقام وتعرضهم وحيّاهم ونادى .. واستذابصبح عيد الفطر غير وعاد عيد المسلمينياخذ ايديها ويسرح من هضاب أليا هضابيلعبون من البراءه ما دروا ب العاشقينواثرها كانت عناوين الهوى وسط الكتابنكبر ويكبر عشقنا مير الملاقى .. ما يبينكود نظرة من بعيد وكنّها .. لمحه سرابسامح الله ساعةٍ فيها نشوف الراحلينوسامح الله فرحتن ماهي متاعي والزهابأحرم عيوني ولدْ الوصل من بين الثنينماترك للوصل درب ولا ترك للوصل بابطفلٍ صغير بداخله قلبٍ من الذكرى حزينمال البراءه ف الطفوله غير تعذيب الشباب
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.