بَينَ نَظَرَاتِ الحُبِّ وَالشَّوقِ وَالحَنَينِ آَمَنَ بِعَينَيهَافَكَفَرَتْ بِقَلْبِه خَوفًا؛بَنَى بَعْدَهَا مِنَ الحُبَّ صنمًا ثُمَّ ذَهَبَ فِي حَالِ سَبِيلِه،وَعِنْدَمَا اشْتَاقَتْ تَضَرَّعَتْ لَهُ بِنَفْسِ تِلْكَ العَينَين،وَلَكِنَّهُ الآنَ لَا يَتَحَرَّكُ وَلَا يَسْمَعُ وَلَا يَنْطِق؛لَرَبَّمَا كَانَ بِحَاجَةِ شَئٍ آَخَر.12/3/2022
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.