خبّرتُها بالهاتفِ المحمولِوسماعُ نغمتِها أثارَ ذُهوليفي نغمَةِ الجّوالِ كانت خطبةٌللشيخ تعنيني بكلِّ فصوليلمّا أجابت قُلتُها يا حلوتيلا يستوي الشّيخانِ بالتبجيلِأما أنا وعباءتي كي تَسعديأو تتبعي للشيخ بالتأويلِفالقلبُ إن يهوى سَيُعميهِ الهوىويتوهُ بالتَّحريمِ والتَّحليلِفالحبُّ لن تُثنيهِ خُطبَةُ جُمعةٍعن عبِّ شهد النهد والتقبيلوإن استَطعتِ عنِ الغَرامِ تَمنعيلا تُقبلي نَحوي وأنتِ تَميليفمُعانِدِ التّياّرِ يُصمِدُ نَفسَهُلا الريحُ يأمُرُها على التّحويلِقالت أردتُكَ أن تكونَ مُسانديوتشدَّ عضدي للتُقى ودليليوتُعيذني من شرِّ نفسي عندماألقاكَ إلا أن تكونَ حليلي،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،بقلمي حيدر أبو شاهين
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.