أعيشُ العُمرَ تُنهِكُني الخُطوبُوعن دربِ المحبَّةِ لا أتوبُومهما يَبعُدِ الأحبابُ عنّيسأبقى في محبَّتهِم أذوبُورغمَ قساوَةِ الأيّامِ أمضيللُقياهُم لكي تُشفى القلوبُففي عتمِ الليالي كُنتُ أسريإذا هبَّ النَّسيمُ وفاحَ طيبُومع شمسِ الصّباحِ أشُدُّ رحليوأطلبُهُم ودربَهُمُ أجوبُوقبلَ غروبِ شمسِ اليومِ أذويكما اللُّقيا وآمالي تَغيبُكأنّي بالهوى مجنونُ ليلىوسهمي حيثُ ما أرمي يَخيبُسألتُ لخالقي ربِّ أغثنيبمُزنِ الوصلِ كي يُطفى اللَّهيبُفما نفعُ الحياةِ بدونِ وصلٍوكيفَ يعيشُ بالفقدِ الحبيبُفحالُ العاشِقِ الموتورِ فيهاكَمن بالحشرِ أردتُه الذّنوبُأحارُ بأمرِها الدُّنيا إذا ماسَألناها اقتِراباً لا تُجيبُوإن عِفنا مفاتِنها أتَتناوأغرَتنا بأوهامٍ تُريبُنداها مِن دمِ العُشَّاق يُروىويُسعِدُها التألُمُ و النَّحيبُوما مِن قِصَّةِ للعِشقِ فيهاسَتروى لا تُرافِقُها الحُروبُ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،بقلمي حيدر أبو شاهين.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.