وَتَلألأتْ فِي الذكْرَيَاتِ كَأنَّهَادُرٌ ثَمِينٌ والكُهوفُ مَقِيلُهُفَمَسَحْتُ عَنْهَا كُلَّ حُزْنٍ شَابَنِيفَاحُتَلَّنِي جَيشُ الخَيالِ وَخَيلُهُفَدَعُوتُهَا لِلرَقْصِ فِي حَفْلٍ لَنَافَأجَابَنِي كُحْلُ العُيونِ وَسَيلُهُلاَ تَدْمَعِي وَدعِي جِدَالَكِ ليلةًفَالشَّوقُ فِينَا قَدْ سَمَا تَرتِيلُهُوَضَعِي أَنَامِلَكِ الرقِيقَةَ فِي يَدِيسَيُحِيطُهَا دِفءُ الهَوَى وَجَمَيلُهُلاَ تَذْهَبِي فَالطَّيفُ إنَّكِ أَوْ أَنَاأَوْ إِنَّ بِي مَسُّ الجُنُونِ وَمَيلُهُفَلقَدْ فَقَدتُ الرشْدَ بَينَ مَخِيلَتِيكَيفَ الرجُوعُ وَمُنيتِي تَأجِيلُهُ؟ولقَدْ عَلِمتُ بَأنَّ مَوتِي سَكْرةٌوَلقاءَنا سُكْرُ الجَفَا وَرَحِيلُهُ10/1/2022
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.