قَدِمَتْ وقَلبِي فِي الهَوى مُتسَائِلُأَحَنِينُها في صَدْرِهَا مُتحايِلُ؟!أَمْ صَدرُهَا قَدْ شَبَّ شَوقاً مِنْ لَظَىفَتَحركتْ صوبَ اللقاءِ خَلاخِلُتَمْشِي الهُوينَا والحُياءُ يُعيقُهَاوتُعيقُهَا فِتنٌ لَهَا وخَصائِلُوأنَا أدافعُ كَلَّ شَوقٍ بَيِّنٍفِي دَاخِلِي رُغمَ الإباءِ يُنَاضِلُيَا قلبُ مَنْ لِي إنْ رغبتَ عَنِ الجَفاواسْتقْبلتْكِ مِنَ الصُّدودِ جَحافِلُمهلاً تريثْ فِي الحَنايَا لحظةًفالشوقُ أمِّيٌ وأنْتَ الجاهِلُمهلاً تريثْ إنَّ دمْعِيَ شَاهِديوسوادُ شعرٍ للوقارةِ حامِلُأَخْشَى عَليكَ مِنَ الغرامِ وسَهمِهِفالحبُ فِي كَلفٍ وصِدقٍ قاتِلُيَامَنْ شَقيتُ بِحمْلِ مِثلِكَ انْتظِرْفطريقُهَا جَسَدِي وإنِّي زائِلُإنِّي مُحبٌ مثلَمَا أحْببتَهَافإذَا ذَهبتَ فَمَنْ عَسَايَ أواصِلُ22/11/2021
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.