صدفه،،افتح جوالي ،،ف أسمع ضحكه رنانه،،و كلاماً يحبس انفاسي،،قد أطلق للقلب عنانه،،كانت تشكر احساسي،،و تُحادثني بنبرةِ فنانه،،تتكلم بالفعل الماضي،،كي أحفظ ذاك الدرس و عنوانه،،تحلم أن تصبح كالآتي،،ذو عز و هيبه و مكانه،،فكانت تسأل عن حالي،،و كانت حالي هيمانه،،ف نظرتُ لاعلى جوالي،،ف وجدت الإسم السلطانه،،سلطانةُ من لا ادري،،و قد احتلت بالقلب مكانه،،مع انها تتكلم عادي،،لم أدرك أنها انسانه،،ف جمالها هيج احساسي،،وكأنها قطعة مرجانه،،ترقص بالوتر العالي،،و على النغم الرنانه،فيها برائة اطفالي،،و بعض طباع المجنانه ،،و حياتها بالترف الغالي،،و كأنها أميره أو سلطانه،،هي عندي شئً عادي،،و عند العالم قطعة رمانه،،يرغب فيها القاصي والداني،،كي تطفى شعلة نيرانه،،مع انها لا تعشقُ غيري،،لاكني ارئها هيمانه،،لن اترك عندها احلامي،،فلها عقل الشيطانه،،و لسانها فيه الحامض والحالي،،لأ ادري إن كانت جناً او إنسانه،،دوماً تسحر أفكاري،،و تلاعب نفسي التعبانه،،بالذات وحين تُُجادلني،،تاتيني نوبة طنانه،،و احس بأنها تطلبني،،كي تُسقاء من نبع حنانه،،و اداعبها بالحب الوردي،،حتى تشبع كالجوعانه،،ف مقدار الحب لها عندي،،يعطيها قلبي وحنانه،،ف تكون الأم لاطفالي،،واعطيها سلطه سلطانه،،
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.