قَدْ جِئتُ أحملُ وردةً بينَ الضلوعِ
ومهجَتي،
قَدْ جِئتُ يا سمرَ اللقاءِ وبدْرَهُ،
فَخذِي يَدي،
أوْ أنْتِ مِنِّي اقْرُبِي
واسْتَنشقِي
وردَ الهَوى،
وتَلَمَّسي بينَ الرضابِ
غَرامَنا،
ذاكَ الذي قَدْ عتَّقَتْهُ
لهيبُ نارٍ حارقة،
من شوقِ قلبٍ بيِّنِ،
واستلهمَ الصمتَ المريرَ
عَلى الشواطئِ ما دنا.
5/11/2021
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.