يا بارقَ الأعيادِ ، إنّي غارقٌببحورِ حُبِّكَ لا بحورِ مشاعِريفأنا بدونك يا سِراجي ضائعٌأجوبُ أرضي، أين ارضُ الحائرِ !أترى الحوادثَ كيفَ تبدو اذ تغيبكالْموتِ في أحضانِ طفلٍ عاثرِأترى العيونَ و في المحاجر بهادمعٌ يُصبُّ على الفؤادِ العامرِهلَّا ترى الاحزان كيف دموعهانزلت كبرقٍ في خروقِ محاجريكانتْ كنارِكِ حِينَ ألقيتَ السلامْكمودِّعٍ طْافَ الجحيمَ مغامِرِآهٍ من الأيام لو فرضتْ رياحِينَ الهوى على قلبٍ خائرِهي تجعلُ الأهدابَ دامعةََبالسخطِ تدمعها كدمعِ الثائرِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.