وعنْدمَا أُمْسكُ بِقلَمي فتلكَ قصةٌ أخرى،تبدأ بخروجكِ مِنْ بينِ أغصانِ الذاكرةِ،فأشاهدُكِ حينئذٍ وأنتِ تَقفزينَ عاريةً إلى زجاجةِحِبْري، لتتزلجي بَعدها عَلى جَليدِ أرضٍبيضاءَ تُسمَّى الأوراق؛ فَتحتَرق ..ولاَ أستَغربُ احتِراقَها،فمن هي لِتحتملَ تَلكَ الأنوثةَتمسكُ بِسطورِهَا لِتُمَشِّطَهَابِمفاتنِ الجمالِ الجَامِحة.19/10/2021
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.