تلك الرُفات الطاهرة
نبتت بمصرَ القاهرة
الماجدة كم أنجبت
ابن الأسود الهادرة
تفخر بيوم شهيدها
وبه البطولة حاضرة
وبرغم فيضٍ للمحن
تبقى العظيمة قادرة
مهما اعتراها الدخن
فيها البصائر عامرة
والنار تحت رمادها
لظى الجحيم ثائرة
ان دعى داعِ الفداء
سترى سباعٌ كاسرة
بقلمي / عبدالرحمن محمود
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.