وَفِي الحَيِّ حَوْرَاَءٌ تَشُدُّ الْمُكَبَّلَبِحَبْلِ الْهَوَى تَقْتَادُ قَلْبِي الْمُعَلَّلَخَجُولٌ تَغُضُّ الطَّرْفَ خَوْفَاً كَأَنَّهاغَزَالٌ عَدَا ذُعْرَاً لِكَيلَا يُغَلَّلَكَأنِّي أَرَى بَدْرَاً يُضِيءُ خِمَارَهَاإِذَا الْوَجْهُ مِنْ بَيْنِ السَّوَادِ تَهَلَّلَفَسُبْحَانَ مَنْ بِالْحُسْنِ صوَّرَ رَسْمَهَافَحُقَّ لِهٰذا الْوَجْهِ أَنْ يَتَدَلَّلَوَأَنْ يَمْلِكَ الْقَلْبَ الْمُعَنَّى بِحُبِّهِوَيُعْذَرُ مَمْلُوكُ الْهَوَى لَوْ تَذَلَّلَطاهر بن الحسين
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.