بَينَ شُرفَاتِ الحَنَينِ
تَئنُ الذَاكِرةِ
مَعَ عَصفِ الريحِ
وأوراقِ الخريفِ
المتساقطة،
لتِرجُو الأمَلَ السَّاكنَ
دُونَ حِراكٍ
عَلَى قَارعِةِ الطَّريقِ
أََنْ يرجع،
فَحجراتُ الأمّانِي
اشْتاقتْ لِقُيودِ المَاضِي
وأَسرِه،
فَالمكوثُ هُنَاكَ
أَجمّلُ مِنْ مُستَقبلِ المَوتِ
المشرق.
5/8/2021
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.