وَيَسْكُنُ قَلْبُ الْمَرْءِ لَوْ قَامَ يَسْجُدُيُنَاجِي إِلَٰهَ النَّاسِ وَالْقَوْمُ هُجَّدُمِنَ النَّاسِ أَوَّابٌ إِلَى اللهِ وَاسِلٌوَمِنْهُم فَتَىً يُغْرِيهِ دُرٌّ وَعَسْجَدُفَلَا أَنَا تُلْهِينِي عَنِ الرَّبِّ فِتْنَةٌوَلَا أَنَا فِيمَا جَاءَنِي الْيَوْمَ أَزْهَدُوَقَفْتُ أَمَامَ اللهِ أَطْلُبُ سِرَّهُوَحَوْلِي فَنَاءٌ بِالضَّبَابِ مُلَبَّدُوَقَلْبِيَ ظَمْآنٌ لِهَٰذا كَأَنَّمَامَضَى فِي الْفَيَافِي حَائِرَاً يَتَكَبَّدُطاهر بن الحسين
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.