رأى بِعينيهِ لكنْ طَبعُهُ غَلبَافَواعجباً لِجراءةِ المُرتابِ واعَجبَادَنَا منْ نُورِ بابِي قَاصِداً أَدَبِيفَليتَهُ حِينَ يَدنُو كَاسِبَاً أَدَبَاو كيفَ يَدنُو منْ بُرجِ كَوكَبِنَالِمثلِهِ في سَمائي راصداً شُهباو إنْ حِلمي عَظيمٌ كنتُ أَذخَرهُإلا لمثلِ هَذا أَمتَطي الغَضَبَاوليسَ فيهِ منَ الأَخلاقِ أذكُرُهاإلا دَناءَةَ نَفسٍ أَعقَبتْ كَذبَاو كُلُّ خِصالِ الشَّرِ مَنسَبُهُإِليهِ شَقيُّ النّاسِ قَد نُسِباو مَا تَعلَّمَ فَنَاً بَاتَ يُتقِنهُإلّا فُنُونَ الرَكضِ و الهَرَبَا.ساره _تركي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.