أنا الذي في شكركم دوماً طلَّابيحتى فاق الشكر كل إطرابيوأنا الذي حولت لأجلكم حاليحتى جعلتكم قبلةً في محرابيوكلما دنوت لأجل عيونكمأرجف خجلاً كرجفة المرتابِفإن نابكم يا لاوميَّ ما نابنيلعلمتم قدر الشوق للأحبابيقد ضاقت عيني من لامكممثل ما ضاقت بي أوسع ثيابيفبأي ذنبٍ تسفهون باحساسيأولستم أنتم من طرقتم أبوابيفما ضركم يا لاوميَّ من كتابيأليس القلب قلبي والعذاب عذابيأبوفراس✓ عمر الصميدعي10 ابريل 2021
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.