أَمَا آنَ عَينِي غَفوَةً وَ سُبَاتَا
مَضى الليلُ والليلينُ منكِ نجاةَ
عَصَفْتِ بِآهَاتِ المنامِ و حِلْمِهِ
حَتّى غَدَا فَوقَ الجُفُونِ رُفَاتَا
إنْ تَسهَري مَا كُلُّ نَجمٍ سَاهِرٍ
قَد نَامَ مَنْ أَشقَى الفُؤَادَ و بَاتَ
نَامِي وخلّي الليل يضطجِعُ النوى
لا توقظيهِ بساكِبِ العبراتَ
ساره _تركي
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.