تَغارُ جميلتي والحسنُ فيهايُعذِّبُني ويفتِكُ بالخيالْوينثرُ كلَّ ما قد قلتُ وصْفًاويعلنُ في مفكرتي احتلالْلأرجِعَ في مراهقتي سفيهاًوأكتبُ في الجدارِ لها مَقالْفمَا كانَ الذكاءُ بِمُصطَفِيهابسيفٍ فِي مَوَاطنَ لِلنزالْولكنَّ المشاعرَ فِي رضوخٍوترجوا مِنْ مَفاتنِهَا الدلالْألا ياعقلُ اِمْلَأْ كَأْسَ خَمْريتَرنَّحتِ القلوبُ فَلا جِدالْجنونُ الحبِّ هَلْ فعلاً يفيها؟فقطْ سأبيحُهُ هذا السؤالْسأبقى في جنونٍ أقتفيهافحتى في البعادِ لنا وصالْ31/1/2021
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.