وتَحْسَبُ أنَّنَي فيها شَغوفْوحَوْلَ جمالها عيني تطوفْوتحسبُ أنّني فيها أسيرٌوعند حدودها دومًا وَقوفْوأنّي كلَّما مَرَّتْ بِقُرْبيأُلَمْلِمُ عِطرها حتى الخَلوفْوتحتَ سَمائها تَمضي اللياليْوفوق بحارها تجري الصُّروفْوتحسبُ أنّني لولا رضاهاعلى أصنامها دومًا عَكوفْقرابينا أُقَدِّمُ منْ دموعيومِنْ شوقٍ تُذابُ بهِ السُّيوفْوأنّي كلَّما رَمَقَتْ عيونيتَدلّى القلبُ إذ حانَ القطوفْوتحسبُ أنّني فيها قتيلٌفصارتْ من دميْ تُسقى الحُتوفْوتَمشي كالَّلعوبِ أمامَ عينيتُلاعبُ شعرها لعِبًا عَطوفْفأحسَبُ راحتيها مِنْ نسيمٍوسُنْبُلُ شَعرِها فيها شَغوفْوترقصُ كالفراشِ كأنَّ زهرًاتُواعدهُ تَجَمَّعَ بالألوفْوزَيَّنَ كُلَّ أرضٍ في لقاهاترى زَهْرًا كجيشٍ مِنْ صُفوفْوتحسبُ أنّني لولا هَواهاخَرابَ الروِح مُنهارَ السُقوفْوتُخبِرُ كلَّ مَنْ عَرَفَتْ بأنّيرَهينُ الحبِّ في قفصِ الطُّيوفْوتحسبُ كل حُسبانٍ لَديهاسوى أنّي امْرؤٌ عنها أَنوفْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.