يا داعياً قلبي إلى خوض العُبابْإني أتيتكَ مُبحِراً قلبي استجابْولسَوفَ تَعلَمُ مَنْ أكونُ ومن أناما إن تراني راكبا ظهر السحابْولسوف تُذهِلُكَ الهدايا والحُلىوخزائني الملآى بأشيائي العُجابْولسوف أَنزلُ في جزائركَ التيما مَسَّها إنسٌ ولا جِنٌ يُهابولأَقْطِفَنَّ ثمارَ حُبِّكَ كُلَّهاحتى تراها في يدي صارتْ يَبابْلا تَفْرَحنَّ بعطرِ زهركَ إننيآتٍ لأعبثَ بالزهور وبالتُّرابْولأُرْسِلَنَّ قواصفًا وصواعقًامن حَرِّها تَغلي بحارك أو تُذابْيا داعياً قلبي إلى مسِّ السماإني جَعلتُ البرقَ خيلي والرِّكابْلأُزَلزِلَنَّ كواكباً ببدورهاو أهزُّ كونكَ في الذهابِ وفي الإيابْيا داعياً قلبي إلى خوضِ الحِرابِ(م)لقد عَشِقتُ الموتَ في تلك الرِّحابْفارمِ النِّبالَ فلنْ أفرَّ من اللقاطوبى لقلبٍ فيكَ قد شَهِدَ العذابْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.