تذكرتُ صغري في ليالٍ خَوالياو سالت دموعي من ذنوبي بواكياو حين رأيتُ الوزر أثقل كاهليو إنّي بموتي سوف ألقى سُؤاليَابكيتُ دمًا و الذنبُ ذنب فِعاليَاو هل يا إلهي من سماحٍ لحاليَاأنا ألمٌ لا الطبُّ يعرف حالتيكذاك و لم يدرك طبيبٌ دوائيَاو دمعٌ بعيني جفَّ مجرى مسيلهُو ذنبٌ بروحي قد تجرَّد عاريَاو راح لُباب العقل مني فما بيَا ؟و عقلًا يُقِرُّ الرُشد أنهُ خاويَاسأقرأ يوما للجموعِ كتابيَابلحن الآسى القاسي و ردُّوا غنائيَاسأخلقُ فيّا ألف عذرٍ و أرتجينجاة و مازالت ذنوبي شقائيَاأنامُ و أرجو من إلاهي تسامحًاو اصحو على ما كنت أرجوهُ باكيَا
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.