وقفتُ امامَ
مرآة العُمر
بفستانٍ حاكَه
لي الزّمن
لأرَى حقيقتِي
في ثَوبه
المُطرزِ بخيوطٍ
من الصبرِ
وجدُتنِي
مازلتُ بخيرٍ
ولم أتغيّر
أنامثلكُن
لم أفعَل شيئاً
كونِي أنثَى
غيرَ أنّي
كنتُ مثلَ سُنبلة قمحٍ
حينَ جَرفنِي النَهر
إلَى وطنٍ لايُشبهنِي .
وجع الرغبة نساء صغيرات __ثورية الكور.
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.