مضى على زمانها عمرٌ من الأزمانِوما ظفرتُ إلَّا بالحبيب الخوَّانِفكلَّما تذكَّرت شيئاً من هواهايوقد الفؤاد بمواقد النيرانِوقفتُ مكاني ، فأبكاني ما صابني منهوأضحكني الذي فيه أبكانيوقفتُ تكراراً عند باب ديارهطالباً رضاه فردني بالهجرانِمنعتُ من الوقوف طارقاً أبوابهِفلم يحسنوا منزل الضَّيف بالإحسانِونعتوني ما لم أعلم به عن نفسيوعابوني بكل شرٍّ صاحب الإنسانِفاجتمع الحب مع البكاء وكلانانبكي على شجنٍ من الأشجانِفجعلتُ حبي سرَّاً لمدامعيوبكاء عينايا جبراً لأحزانيأبوفراس✓ عمر الصميدعي28/9/2018 .. تم التعديل
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.