إذَا ماكانَ مِن فُرقاكَ بُدُّفَإِنِّي مَا أسِفتُ وَلا أَحُدُّأَيَا مَنْ كُنْتَ فِي وَجْهِي تَسَدُّلِأَبْوَابِ اللُّقَا إنْ جَاءَ وَعَدُأجبني هَل يَسُرُّكَ مَا أُعانيمِنْ الْآلَامِ فِي هَجْرٍ يَهْدُّسَقيتَ فُؤاديَ المكلوم سُمًّاوَرُحتَ عليَّ أنفاسي تَعُدُّوَكُنتُ أَرَاكَ رَيْحَانًا وَورداًيُطيِّبُ دُنيَتي إن مَاسَ قَدُّوَكُنتُ أَظُنُّ حبلي في غَرَامِيإذَا أَرخيتُ أنتَ لَهُ تَشُدُّوأنَّ الحُبَّ يحلو من عَذَابٍوَيُسْعَدُ مَن بِهِ أَضنَاهُ وَجدُفَحُبٌ قَد تَعتَّقَ مِثلَ خَمرٍبِقَبوِ الهَجرِ ماضَاهاهُ شَهدُوَلَكِن خَابَ ظَنِّي حَيثُ أنِّيزَرَعتُ الوَردَ حَيْثُ يَنَامُ خِلْدُوَمَائِي رُمتُهُ يَروي وُرُودًاوَلَكِن حَالَهُ عَن ذَاكَ سَدُّفَيَا مَن رُمتَ أَن تَحْيَا غَرَامًاتَخَيَّر مَن لِوصلِكَ جَاء يَعدُو. . . . . . . . . . . . . ..بقلمي حيدر أبو شاهين
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.