وَجدتُ الحُبَّ فِي الدُّنْيَا لِبَاسِيوَرَبِّي قَد بَنَاهُ عَلَى مقاسيوَلَسْتُ أَنَا الَّذِي هذَّبتُ نَفْسِيوَلَكِنْ كَانَ ذَلِكَ مِنْ أَسَاسِيوَلَم أَرِنُ لِمَا أُعْطِي لِغَيْرِيوَلَم أَهْوَى التَّزَلُّفَ لِلكَراسيأَحَبُّ النَّاسَ كُلَّ النَّاسِ أَهْلِيوَأَضْعَفَهُم مَعَ الْأَيَّامِ نَاسِيأُقَدِّمُ مَا اسْتَطَعْتُ وعانَ رَبِّيوَإِنْ لَمْ أَسْتَطِعْ فَلَهُم أُوَاسِيوَرَغمَ القِلِّ فِي عُمْرِي فَإِنِّيلِغَيْرِ اللَّهِ مَا أَحَنَيْتُ رَاْسِيﻷهلِ الطَّيبِ أُعْطِيهِم عُيُونِيﻷهلِ الْغِلِّ أصْعُبُ بالمِراسِشَدِيدٌ كَالْحَدِيدِ عَلَى الْأَعَادِيعَنِيدٌ مِثْلُ صَمِّ لَو أُقَاسِيوَحَتَّى النَّوْمُ لَو يَأْتِي عُيُونِيكَسُلطانٍ أُقاوِمُ لِلنُّعَاسِوَلَكِنِّي إمَامَ الْغِيدِ أَغْدُوبِلَا حَوْلٍ وَتَرهَفُ بِي حواسيفيُبحِرُ فِي بُحُورِ الشَّعْرِ حَرْفَيوَيُمْلَأُ مِنْ عُيُونِ الْحُورِ كاسيوَلَم اسْعَ لِحقلِ الشَّرِّ يَوْمًالِبَذْرِ الْخَيْر دَوْمًا كَانَ فاسِي..............................بقلمي حيدر أبو شاهين .
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.