لم يدرِ أن الباب لم يُفتح
ولالم يدر
أن الريح بعد ذهابه هبّت
لتنثر باقة الورد الجميل على الطريق كأنه مذبح !
تمرّ بثالث الأيام تلك الطفلة الشقراء
ترمق في التراب رسالة
صنعت بها مطراً من الورق الصغير
وقد مضت تمرح
فلم يدر الحبيب بأن هذا البيت مهجورٌ
لقد رحل الأحبة قبل أن يفرح
أليست قصتي تجرح؟ 💔
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.