أضحى التنائِي بديلاً من تدانيناوأصبح العيدُ (لا رحنا ولا جينا)تباعَد القومُ ، لا شوقٌ يُقرّبهمولا المسافة تُطوى في أمانينالِمن لبسنا جديد العيدِ في فرحٍ؟نزهو به رغم ماقد كان يؤذينالمن نرصُّ الصواني حين نملؤهاحلوى من اللوزِ أو كعكاً بها تينالابارك الله في الأرحام إن قُطعتولا استعاضت بلقياهم ملايينالا تمنعونا لقاءاً جِدُّ نرقُبهُلا تحرموا من بهِ شوقُ المحبّيناإن المئآقي بدمع العين قد مُلئتوالعيد من دون أن نلقى أهالينا
مناسبة القصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.