إيهِ نَفْسِي! أحَتَّى عَمْرٌو قَدْ زَجَرّتِونَسِيتِي مَنْ عَمْراً وعَلَيهِ جُرْتِوأنْكَرْتِ كُلَ فَضِيلَةٍ كَانَتْ لَدَيهِثُمَّ بَعْدَ خِصَامِهِ بالوِحْدَةِ شَعُرْتِوآثَرْتِ نَفْسَكِ وأسَرْتِنِي ثُمَّسَلَكْتِ طَرَيقَ الحُزْنِ وفَيهِ انْغَمَرْتِوَلَنْ تَجدِي مِنْ حُزْنِكِ مَخْرَجاً إلَّاطَلَبَ السَّمَاحِ مِنْ قَلْبٍ كَسَرْتِلا عَيْبَ أبَدَاً في التَأَسُّفِ والنَدَمِوأنْتِ يَقِينَاً مُخْطِئَةٌ. فَهَلّا اعْتَذَرْتِاعْتِذَارٌ وَاجِبٌ مِنْ نَفْسِي إليْكَفَيَا نَفْسُ يَكْفِي حَمَاقَةً فَلَقَدْ خَسِرْتِ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.