طَرْفي إلى قَمَرٍ وَأَنتَ بِه بَداوالنَّجمُ أَجْمَلُ كُلَّما اشتَدَّ الدُّجىفالله أَقْسَمَ بالضُّحى وبِشَمسِهِوَكَذاكَ وَالقَمَرُ المُنيرُ إذا تَلَىوَتَراهُ أَقْسَمَ بالوجودِ وَكَونِهِما قالَ شَمْسُكَ بَلْ وَنَجْمٌ إِذْ هَوىقَدْ قالَها مُسْتَبشِراً لِمُحَمَّدٍلاحَتْ بِدارِكَ نَجْمَةٌ لِلمُرتَضىوسَرى كأنَّ البدرَ لاذَ بظلِّهِيا كوكَباً مِنهُ الظَّلامُ قَد انجَلىللهِ دَرُّكَ ما لِبَدرِكَ باعِثٌوَهَجاً يُضيءُ الدَّارَ حَتّى في المَساقَسَمَاً بِوَصْلِكَ بَلْ بِكُلِّ جَوارحياَفديكَ نَفْسي والمَحاجِرَ والدِّمانجمُ المرتضى | الشاعر المهندس #حسن_الجزائري
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.