سَتُفنى قَريباً كَشَمسِ الزَّوالْوإنّي أراها كَنورِ الهِلالْفإنْ شابَ رأسي فَقُل ما لِذاكفَقيدُ الحنانِ فقيدُ الدَّلالْسألتُ الدموعَ، أ أُمي خَلَتْ؟فَسَالتْ وَقَلبي أَطالَ السؤالْفَقلتُ: أ هذا المشيبُ أَتى؟شَبابي ويُفنى بِموتِ الجّمالْفَسارت عيوني لِقبرِ الحَبيبْوَدَمْعي يَهدُّ السّما والجِّبالْقَضَتْ ذِكرياتي وسارَ الفُؤادبَقيتُ وَرُدَّت لِربِّ الجَّلالْفِدائي لِأُمّي فِداها دَميفِدَائي لِقلبٍ كَماءِ الزُّلالْدَعوتُ الإِلهَ لِيُنجي الحَنانْبحقِّ اليَتيمِ و(روحِ الكمالْ)
مناسبة القصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.