يَمُرُّ الْعُمْرُ كَالْحُلْمِفَيَحْيَا الْقَلْبُ فِي سُقْمِوَهَلْ فَقْدٌ لِذِي الْقُرْبَىكَجُرْحِ الْقَلْبِ فِي الْأُمِّ؟فَنُورُ الْكَوْنِ يَبْكِيهَابِدَمْعِ الْبَوْحِ وَالْكَتْمِوَذِكْرَاهَا إِذَا دَوَّتْسَتَرْمِى الْفَرْحَ بِالسَّهْمِوَتَرْثِي الْعَيْنُ فِي حُزْنٍوَمَوْجُ الشَّوْقِ كَالْيَمِّأَخِي رِفْقًا وَطِبْ نَفْسًاوَرُدَّ الْحُزْنَ بِالْحَزْمِفَلَيْسَ السُّخْطُ كَالصَّبْرِوَلَيْسَ الذَّرُّ كَالنَّجْمِوَلَا تَجْزَعْ لِمَأْسَاةٍوَلُذْ بِالصَّبْرِ وَالْعَزْمِفَكُلِّ الْخَلْقِ تَلْقَاهُمْمَنَايَاهُمْ بِلَا وَهْمِوَإِنِّي سَائِلُ الْمَوْلَىبِنَثْرِ الْقَوْلِ وَالنَّظْمِأَلَا فَاغْفِرْ لَهَا ذَنْبَاوَجَنِّبْهَا لَظَى اللَّوْمِفَرَبُّ الْعَرْشِ ذُو عَفْوٍلِمَنْ تَابُوا مِنَ الْإِثْمِشعر/ أشرف السيد الصياغ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.