لا الشِّعرُ يفنى ولا الشُّعارُ تَندثرُمهما تَبدى لهم مَن كانَ يَحتَقِرُفالشِّعرُ وحيٌ مِن الرّحمٰن يُدرِكُناوزبدةُ القولِ مِمّا عاشهُ البَشَرُفالشِّعرُ زهرُ ربيعٍ جاء يُمتِعُناولِلجمالِ قُلوبٌ زَانَها البَصرُفليسَ كلُّ كلامٍ قيلَ يُطرِبُناوليسَ كلُّ خيالٍ جَاءَ يُعتَبَرُوالشِّعرُ ليسَ لِمدحِ الظُّلمِ نَرغبهُبِئساً لِشعرٍ أتى لِلعهرِ يَنتَصِرُقد ذابَ حرفهُ مثل الملحِ في قربٍوكلُّ مَن مَدحوا الظُّلامِ قد صَغروالا لا يغرّكَ أنَّ المدح خلَّدَهُمفالمدحُ ذا ذَنْبٌ لا ليسَ يُغتََفرُ........................بقلمي حيدر أبو شاهين .
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.