ألا أيها الجاني قُتلتُ ولَم أزلتُعانقُ للأوطانِ روحي وتبَسِمُسئمتُ مِنَ التّرحالِ والشوقُ هدَّنيأصبّرُ نفسي عَنْ هواها وأكتمُفيا منزلَ الآمالِ والحبِّ والهوىستبقى على مرِّ الزّمانِ تُكرَّمُفمنكَ فيافي قد تسامت بناظريوبتُّ أراها جنَّةً حينَ أرسمُشَرِبتُ لحبّي في كؤوسِ مرارَتيومازلتُ مجنونًا وحبُّك يعظمُأحالوا حياتي كالجَحيمِ لعلّنيأهاجرُ قسراً مِن رُباكَ لينعمواوما الهجرُ للأوطانِ إلا مذلةٌونارٌ إذا ما زارها الوجدُ تُضرَمُأيا سيَّد الأوطانِ إنّي مُعاتِبٌلكلِّ سبيلٍ زُرتهُ فيكَ يَخصمُفليسَ هوى الأوطانِ إلا بأهلِهاوإن أقتموا القلب البريء سيُظلمُ.....................بقلمي حيدر أبو شاهين .
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.