القلبُ يمضي أينما تَمضيرعشاتُ ذاكَ النبضُ من نبضيوالعينُ هَذي العينُ ما هَنأتإنْ هيْ رَأتْ غيرَ الذي أَمضيلا ما السعادةُ عانقت عُمريوالرّوحُ فيَّ لِغيرها تُفضيوأرىَ السماءَ برغم باحتهاأَضحتْ كَسمِّ الإبرةِ المحضِوبرغمِ غُدرانٍ تُقَطِّعُهاوتجوسها بالطولِ والعرضِأرضي أَراها كالقفارِ إذاغُدرانها لا لمْ تَصِل أَرضيأَسعى لها في كلِّ نائبةٍلاما نَهاني وصلها مَرَضيوالله إنّي ما نَسيتُ لهايوماً ولا استَهتَرتُ بالفرضِلا مارضيتُ بغيرها أبداًلاما سعيتُ لِغيرها أُرضيمنذُ إلتقيتُ بِها براحلتيالبعضُ مِنّي عادَ للبعضِهّلا عَلِمتُم من أُناشِدُهاوأتُوقُها وأرى بِها عَوَضيهيَ ذي صلاتي للإله فهيوصلي بربي كيفَ لا أَقضي.........................بقلمي حيدر أبو شاهين
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.