ياليتني تلكَ الحجارةُ في يدالطفْل العنيد(عبد العزيز محيي الدين خوجة)والغَضبُ نبالٌيقْذِفهُ جرْحُ الأيامِ أحجاراًله الرّكْضُ نارٌيُؤَجِّجهُ الثَّرىمنْ تحتِ الثلْجِ ناراسباقٌ نَحوَ الحَتْفِيُرديهِ عزْمُ الصِّبْيةِ اندحارالهيبٌ ذَابَ الغيمُ في مداهُوالمطر منْ جُرْحِهتصبَّبَ فِي الصيف انهماراجدرانٌ مدْكُوكةٌصخورُ مبثوثةٌوأطفالُ التحَدِّيطَيرٌ أبَابِيلٌضَوَّعوا النصّرَ إقرارانحنُ هنَالا مأوى للخوْفِلاخَوْفَ منَ المَوتِلن يزيدنَا التقتيلُ إلاَّ إِصرارالنْ تَهدأَ ثورثُنَاجَبهَات ُ القتالِ غَورُنَابَرَاكَينُ الغضبِ مضجعنَاجبِينُ العَزْمِ تَوَسُّدُنَامن قلب فلسطينَمن روحِ الْقُدسِبُعثنَا ثُوَّارأمطلعُ الفجرِ بندُقيَّةٌيغْزِلُهَا الضُحىكم الشمس في أَعْيُنِنَا سعيراولوْ سالْتَ دمَاؤُنأولو فًاضت أرْواحُنَافبالحجَارةِ نُميتُبِالحجارةِ نموت لا نتوارَىحجارتُنَا قضيّةٌلَيْسض مراميها أحجاراإنما انبعاثٌيُلقِّنُ صداهُ الدَّهْرَ أفكارا
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.