لا دْلهمّ اللّيل وأدركني وحيدكنْه يامرني على الضيقه أمرأنثر أحزاني على هيئة قصيدوأنشد بصوتي على ضو القمريا نسيم الليل ذا غصن الجريداشتكى من جور ليلك وانكسرما قوى نودك ولا البرد الشديدولا قوى صلف الليالي والدهرخابر إنّه صابر وصلب وعنيدلكن من اللّي حصل له ما قدرويا مخاشرني ِدمي وسط الوريدمِنك لا سجّ الفكر هل من مفرلا ذكرتك مثل ذا اللّيل أستعيدذكرياتٍ ما انكتب لي تستمرحبّنا اللّي قبل فرقانا وليداندفن في وسط صدري وانقبروسط صدري لا يزول ولا يبيدولا اندثر لو زال غيره واندثرالزّمن يضرب بيدٍ من حديدواغلب طعونه توسّم فالصدركلّ ما فرّق طلب هل من مزيدلين خلاّ كلّ عاشق في خطرأدري إن كُثر الاماني ما تفيدوأدري إن لي واقعٍ قاسي وُمرولو اريد .. الله يفعل ما يريدهذي الدّنيا .. كذا بالمختصرباجمع أحزاني وبنثرها بعيدحيث ما يدري بها أيّة بشروانت يا ليل العنا لو بك جديدما سهرتك بين ونّات وشعر
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.