أَيا طيفاً يُراودُنِي اشْتِيَاقا
أَمَا لِمُتيّمٍ مِثْلِي عِنَاقَا !!
بكُلِّ العَابِرينَ تَرَاكَ عَيْنِي
فَهل يَعْنِي فرَاقَكَ لِي فرَاقا
وهَلْ يفْنَى هَوَانا فِي زَمانٍ
بهِ أروَاحنَا بَاتتْ رِفاقا ؟
أُحِبُّكَ يا أسِيراً فِي فُؤادِي
أمُوتُ وَمَا حَلَلْتُ لَهُ وثَاقَا
لا يوجد تعليقات.