عشقٌ زائدٌكَمْ سامَني هذا الزّمانُ مِن الأَرَقْ .. وأصابَني بالنّائباتِ وَما شَفَقْوَعَمِلتُ مِن حُنكِ التَّجاربِ خِرقَةً .. وحَسِبتُ أنَّ الرَّفوَ يُخفِي ما انمَزَقْداوَيتُ مُعضِلَةً لأُصلِحَ ما انفَتقْ .. فإذا بِعُمرِيَ كُلِّهِ مِزَقٌ مِزَقْكَمْ كانَ وَهمًا في الخَيالِ مَظَنَّتي ... بِوِصالِ عاشِقةٍ وحُبٍّ قد خَفَقْإِن تَزعُمِي أَنّي كَفَرتُ بِعِشقِنا ... وَمَلَلتُ عَيشَكِ هاجِرًا وِدًّا سَمَقْفَتَألّمي مِن بَعدِ نَأيِكِ بِي عَلَقْ ... وَالوَجدُ قَد سَلَبَ البَقِيّةَ مِن رَمَقْلكنْ إِذا هَنِئَ العَذولُ بِما نَعَقْ ... وَأنِسْتِهِ فَتَهَوَّرَ عَقلُكِ وانحَمَقْفَبَيانُ حالِي في اشتِياقي قد صَدَقْ ... لكنَّ حالَكِ في امتِهاني قد سَبَقْليث حسين الفراهيديآب 1993
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.