وَحْيَّ الْجَبِيِن،،،،،،،،،،،،،،،،،لَاتَسْألَن أَيْنَ الرِّفَاقُ فَرُبَّمَا،،،،،،،،،، عَزِّ الْخَلِيلُ أتىْ الدَّنِيَّةَ قَافِلًاوَانْثُرْ عَلَى مَا كَانَ ودُّهُ عَلْقَمًا،،،،،،،،،، قِطْمِيْرَ ذِكْرَىْ جَفَّ يَذْكُرُ نَاْفِلاَدَامَ الشَّقَاءُ مَنْ أَتَاحَ بِسُلَمَا،،،،،،،،،، يَرْقَىْ نِفَاْقًا وَالْنَصِيْبُ تأَفَّلَالمّاْ تُوَارَىْ عَنْ سَرَاْبِ فَأَسْلَمَا،،،،،،،،،، عَنْ عِلْمَ أَنَّ الدَّرْكَ ذُلَّ لأسْفَلَاوَحْيَّ الْجَبِينِ خَيْرَ جَدِّ فُأكْرَمَا،،،،،،،،،، فَضْلُ اللهِ مِنْ كَدٍّ أقْنَعَ جَافِلاَرَغْدَ امْرِىءٍ مازَادَ إلَا وَكُلَّمَا،،،،،،،،،، يَسْعَى لَهُ بَيْنَ الأزِقَةِ رَاجِلَاكُنْ مِثلُ أوْتَادِ الْجِبَالِ وَأَيْنَمَا،،،،،،،،،، سَارَتْ بِهِ رِيحُ النَوَازِلَ رَافِلامَرَّتْ وَمَا مِنْهُ أُصَابَتْ مَغْنَمَا،،،،،،،،،، لَوِ أنَّ هَلَاْلَكْ غَابَ أَحَلَّكَ آفلَافَاعْلَمْ بَأنَّ الْأرْضَ بَاتَتْ أَظْلَمَا،،،،،،،،،، تُشْجَيْ بَصيْرَا حَيْنَ تُطْرِبَ غَافِلَاظَنَّ السَّفِيهُ الْمَالَ جَاوَزَ عَالَمَا،،،،،،،،،، تِلْكَ الزَّمَانِ الَّذِى يَرْفَعُ سَافِلًاهَمْسَ الْحَصِيفِ الْيَوْمَ أَقَتَمَ أُبْكَمَا،،،،،،،،،، وَالْيَوْمَ بَاتَ ضِىَّ الْجَهَالَه.. حَافِلَاواصْبِرعَلى مُرَّ الحَيَاةِ وقُلْ لِمَا،،،،،،،،،، أحْيَا ؟ فإمَا العِزَّةَ وإمَا.. فَلاَوَحْيَّ الْجَبِيِن / شعر فِرَاس الرّاوِي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.