هذا الطريق..اللي يودي، ولا يجيب!وارحل؛ ترى ملت تغليك نفسيما عاد يمديني على مدة الطيبوصلت حدِّي منك من حزة امسيظلام عشته من تماديك، ومهيبما اقوت على فهمه (مشاريق شمسي)عدّيت بي كل الحيل، والألاعيبمحال يشبه طبعك اطباع انسيما هي غريبة تحتويك العذاريبلا صرت ب(اوصاف الجلاميد) مكسيولاشك: برد النُّود من مثلك تغيبوارضك مراميها (عجاجٍ، وعمسي)حتى على فيَّتك خاوي تراحيب؟!رغم انها اغصانك من الشح يبسي!على (وجار الوعد) ذقت اللواهيبلين استوى من جمر الاشواق حمسيسخرت لك ما يقطع الشك، والريبحبٍّ على مرفا ابيض القلب- مرسيحبٍّ على صيده تعن الرعابيبعن سهمهن مبعد خطاويه هجسيهجسٍ بعيد شبوح، زاهي هناديبما عنك لد، ولا بدا منه نعسيثاوي على رجم التوجد له قنيبتصبح به (رياح التباريح) وتمسيتاخذ معه في جرهد التيه، وتجيبوتجدد عهودٍ من الحس طمسيارديت رجوى ما توقعتها تخيبواشعلت من صدري (قناديل وجسي)يا اللي على الصدة تنكرت للطيبواوصدت بيبانه ب(قفلٍ، وترسي)ماني على جرة تحاسيفك مجيبمشاعري عن صوتك اليوم- حبسيش/ طلال عويض مصري الضريسي الهجلة المطيري
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.