إنزعي شالكِ الحريري وحرري ظفائرِ شعركِ الكستنائي وأتركيها تحاصرُ خصركِ كجيوشِِ غازية وتعري أمامي ولاتخجلى مني جميلتي فأنا رداءُ ليلكِ وعطرُُ رجوليُُ يندسُ في مسامِ جلدكِ أنا سريرُ شهواتكِ الملتحفِ بنداءاتكِ فدعيني أرسمُ بيداي تضاريسكِ وأوقع بشفتايَ أسفلَ الرسمِ فأنا سيدتي أُريدكِ عروستي وأنثاي دعيني أُشكلُ من جديدِِ أُنوثتك شقاوتكِ وبراءتكِ وأُعيد ترتيبكِ لهذا المساء المجنون بما يليق برغبتي فيكِ وحضوركِ دعيني أُسجلُ أعمارَ آهاتكِ في دفترِ ليلي وأُنظِمُ مواليد القُبلِ الثائرةِ في محيطاتِ جسدكِ الدافئ إلى أن يكتمل نضجُكِ فكمْ أنا مشتاقُُُُ لغفوةِِ على صدركِ وتنهيدةِِ أحرقُ بزفيرها رقبتكِ حقاً لقد أنهكني الإشتياق سيدتي وأنتِ أُنثايَ المنفردةُ بعطرِ وجنونِ رجولتي ....
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.