وآثرتُ أن لا أستبين من الخطاوأقطع أسباباً من الوُدّ باديافقُلتُ وقد جافانيَ الناس وصلهموقد أجلبَ الواشون والخيلُ عاديافمن ذا الذي يبقى على الوصل إن جفاقريبٌ علينا أم بعيدٌ وِدادِياألا هل سألتم من تقاسمته العناعلامَ الذي خالجتُه في فؤاديا"يُجيبُكمُ : من كان مِثلي قَرابةٌك رائحةٍ كانت بنا أو ك غاديا؟ "اذا شحّ منك الودّ فالكلّ هيّنٌوان شحّت القُربى فمن للأيادياله اللهُ جرحٌ في الحشا طالَ نزفهوماغيرهُ للناس في الناس هاديا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.