عادةً أُمهلُها بضع ثوانِفتعيد البعضَ منّي وتعانيعادةً مالت بأرجوحتهاعَلِقتْ بين التَّداعي والتَّدانيعادةً كنتُ التي خبّأتُهابين نبضي، أسقِطتْ بالخفَقانِعادةً أنثاي أستخلفُهاريثما أخفي دموعي للعيانِعادةً لستُ أنا جُرأتَهاحين هامت لم تفكّرْ باتِّزانِعادةً نمضي على أبيضناوالخيالات بنا مدهامتانِعادةً نصحو على واقعناصحو من يجرف تيه الهذيانعادةً أسهر ليلي ثملاًونجوم الظهر تجتاح كيانيعادةً وحدي أذوب من جوىبينما الثلج بكأسي قطعتانِعادةً من وسطٍ أمسكُهاوالعصا تحتازني بالدوَرانِعادةً أرقصُ مِن حولي، سوىأنّ مَن حولي تماثيلُ الدُّخانِعادةً أخرجُ من خلف دميهارباً منّي إلى حيث أرانيعادةً ألبسُني قبّعةًربّما أرنبةٌ تُسحر شانيعادةً أنشقُّ منّي قمراًحائراً حول سماء الهيمانِعادةً أشعل ليلي يقظةًساهمٌ من إنتياب الذوَبانِعادةً ألتفُّ في مشنقةٍغزلُها أنشوطةٌ من قطِرانِعادةً أحصي شتاتي بيديويدا غوغائه مبسوطتانعادةً أمسي فلا أصبح بيليس ما بي بي بحينٍ أو أوانِعادةً أرضي زجاجٌ لزجٌوسمائي بشظايا كالدِّهانِعادةً أتبعُ ظلّي شارداًوزماني حائرٌ بين مكانيعادةً أسبقني نحو هناجهتا عودتنا مجهولتانِعادةً بضعُ تفاصيلٍ لهاجرّدتها غافلتها نقطتانِعادةً لم تشجني موجاتهابينما ما قد شجاني قد كفانيبينما يلهو البيانو صامتاًلا أغانٍ بل نواحٌ للكمانِإنّها مأمورةٌ موجوعةٌوأنا معصوبُ قلبٍ وجَنانِليس من عادتها تُجلسنيبينما فكري رهينُ الطيرانلحظة وانطلقتْ وانطفأتْاعتلت للموتِ فوق الشمعدانِ....................٩-٩-٢٠١٨مفرحناز سجاد حسين فاضل
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.