ياغايب(ن) عنّي متى يفرح بشوفك مهتويك؟؟انظر بعين العطف.. وأرحم حالي المتردّيهثالث سنة مرت وأنا باقي على الوعد أرتجيكودي بشوفك ..وأثر ماكل الدروب مودّيهوأوضاعي أوضاعي مثل ماهي على حطة يديكغلب.. ووجع قلب .. وجروح من البعاد مصدّيهكنت أحسب إني حرّ .. مالي في سما القمة شريكوأقاوم ظروف الزمان بروحي المتحدّيهلكن قيدني غلاك وصرت أنا منك وإليكوالسمع والطاعه غدت حق(ن) عليه مدّيهعايش على ذكرى ابتسامة ثغرك .. وغمازتيكوطيوفك اللي لاغفت عيني تمرّ معدّيهوالشامة اللي في طرف خدك تداعب شفتيكوشرهة يديك اللي على جدايلك متعدّيهوأوجانك اللي ليلة الفرقى سقتها دمعتيكماكنها ألا وردة(ن) وقت الصباح مندّيههذي نتائج حالتي.. والحال مايخفى عليك(ا)تقول خطواتي على درب العذاب مقدّيهلو كنت ماأعشق سلهمة حورك .. ولاأحتاجك وأبيكماجيتك بقلبي على راحة يديّ مفدّيهالبعد جمرة ضوّها هجرك عسى الله (ا)يهديكولاينفع المشتاق كبسولة حبوب مهدّيهفياللي حويت من الجمال أغلبه مدري محتويكياللي غرامك باري الحال .. وغلاك مبدّيهيامّا تبادر بالوصل .. والوصل طبّ لمهتويكيبريه.. ويضمّد جروح من جفاك مندّيهوألا أعتبرني مت بأسبابك ومن طعنة يديكوتراك منته من هلي مسموح من دفع الدّيه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.