هل غادرَ الأحبابُ دونَ وداعي ؟أم لم يعُد فينا الوداعُ بِداعي ؟و أبِيتُ أنشدُ بالطريقِ رحاَلهمو مُودّعاً حتى كسرتُ ذِراعيكُنّا على رجوى خِتام روايةٍوفُصولها تَروِي أليمَ صِراعيأفلا تحِنُّ قلوبُهم لِوداعناأفلا تهبّ نسائمٌ لشراعيغابوا ، وما غابت ملامحهم بناكُنًا نرى بين القلوبِ مراعيكُنّا نبيتُ ولا أنيسَ لغيرناوالبدرُ من عينيهِ كانَ شُعاعيوسَقفتُ مِن تلك السماءِ وعودناو فرشتُ بالبسماتِ كلّ مَتاعيوعلى السهولِ كتبتُها انشودتيوعلى الجبالِ بنيتُ كل قِلاعيأوّاه يا مجداً تهاوى بينناحتى الوداعُ ولم تَجُد بِوداعي ؟
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.