فَلَقْت قلبي و أخرجت النوى...شحنت دربي من شدّة الهوى...كانت و لازالت هي الدواء...تأكدت أن بعدها ينعدم الحياء...هي لا تبارحني من شدة الرجاء...كماء المطر هي من شدة النقاء...أنظر إليها في العلن و الخفاء...ما عرف قلبي عنها يوما الجفاء...لمن لا يعرف عيناها هن كالسماء...يدها مبسوطة دوما كالسخاء...وردها الأبيض مات من الحلاء...مستحيل أن نستسلم للفناء...فكم من مرة تعب منا الشقاء...هي دوما عشق ذلك الفتى...
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.